الجمعة، 24 فبراير 2017

صنف :

رواية قطط العام الفائت

شارك

للكاتب المصري إبراهيم عبد المجيد

عن الرواية

أذاع الراديو وتليفزيون الحكومة الرسمي بيانًا يطالب فيه كل من يجد قطة في الطريق أو يعرف مكانًا للقطط أن يساعد الدولة في صيدها وتسليمها إلى أقرب نقطة بوليس خوفًا أن تعود القطط إلى حالتها اﻷولى، شبابًا مأجورًا من دول أجنبية يسمون بالثوار، كما أن اﻷمر فيما بعد يمكن أن يشمل المجرمين الذين كانوا في اﻷقسام ومقرات الحجز المختلفة وتحولوا بدورهم إلى قطط، ومن ثم فكل قطة تدخل البيت ستعرف أمكان اﻷموال والذهب، والدولة غير مسئولة عن حالات سرقة لن يعرف أحد أصحابها"
ماذا يمكن أن يحدث إذا كان حاكم البلاد التي تسمى هنا "لاوند" لديه قدرات سحرية على إلقاء الناس في أعوام سابقة، ماذا يمكن أن يحدث إذا قامت ثورة من الشباب الذين لا يملكون إلا صوتهم وحبهم للوطن، وقام بإلقائهم في العام السابق؟

0 التعليقات:

إرسال تعليق

2021 © مؤسسة الخطى للثقافة والإعلام